يواصل الشعب الفلسطيني نضاله ومقاومته ضد جرائم الاحتلال الإسرائيلي للدفاع عن حقوقه المشروعة في ظل تخاذل وصمت دولي، في المقابل يضاعف جيش الاحتلال من
البحث
دخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ 313، وبالتزامن مع ذلك يواصل الاحتلال ارتكاب الجرائم بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية ومنها عدوانه
لعل من النادر أن تجد شخصا في قطاع غزة لم يذق واحدا أو أكثر من فصول الألم والمعاناة خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة، والتي امتدت لأكثر من 15 شهرا وخلفت
منذ تاريخ 15 من آيار/ مايو لعام 1948 وحتى اليوم ثلاثة و سبعون عاما مرت على النكبة التي حلّت بالشعب الفلسطيني، سبعة عقود ونيف وفلسطين مثقلة بكيان دخيل
تتوسع السيناريوهات وتأخذ الفرضيات والتساؤلات أبعادها الثلاثة في الحرب على غزة، ليصبح منحنى الهجوم البري من جانب جيش الاحتلال أمرا متوقعا في ظل تصريحات
نقلت وسائل إعلام عبرية عن مسؤولين إسرائيليين، اليوم السبت، قولهم إن مفاوضات باريس حول غزة الرامية إلى إنضاج صفقة بين حركة حماس ودولة الاحتلال
شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية، صباح اليوم الأربعاء، غارتين على منطقة حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت عاصمة لبنان للمرة الأولى منذ نحو أسبوع
لم يكتف الاحتلال بارتكابه المجازر بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، فرغم تواصل عدوانه على القطاع لليوم الـ101 متسببا بسقوط عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى،
منذُ اللحظة الأولى لبدء التفكير في الخروج من السّجن، كان الأسرى يعرِفون أنهم سيكونون أمام ثلاثة سيناريوهات حال نجاح تحرُّرِهم ولا رابع لها. سيناريوهات
مع دخول حرب الإبادة الإسرائيلية الإرهابية على قطاع غزة يومها الرابع والأربعين، وارتقاء أكثر من 12 ألف شهيد، وعشرات الآلاف من الجرحى، نادى متطرفون