صباح اليوم الإثنين، سمع بعض الأردنيين صوت صفارات إنذار في مختلف المناطق؛ وذلك بسبب تنفيذ المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات تمرين درب الأمان (3) الذي
البحث
ليست هذه المرة الأولى، فمنذ عام 2017 يقوم المتطرف اليميني (الدنماركي الأصل) راسموس بالودان بـ "حرق المصحف الشريف" في كل عام مستهترا بكل المسلمين حول
في ركن هادئ داخل أحد متاجر الألبسة، جرى حوار ماتع ومثرٍ حول أهمية اللغة العربية واستخدامها في حياتنا اليومية. بدأ الحوار بصورة عفوية مع موظف المبيعات
في تقرير أعدته وحدة البحث في ملتقى القدس الثقافي بعنوان( المسجد الأقصى المبارك وحي الشيخ جراح: ما الذي حدث؟)، يعرض فيه يوميات الأحداث منذ بدأت في حي
المفلوج هكذا كانت تناديه أمه، بشعره الجعد القطط وصفحة وجهه الواسعة، سمرة تكسو ملامحه، لا يمل من اللعب والحياة العشوائية، كتبه مبعثرة لا يجلس للدراسة
نتحدث هنا عن القوى المؤثرة على الأرض العربية التي أصبحت سبخة مالحة وكأن البيئةَ العربية ثالولة نشاز في وجه الإنسانية، بيئة متصحرة لا تنبت زرع الحرية
قال الملك عبدالله الثاني إننا نشعر بالقلق حيال قيام انتفاضة جديدة، وإن حصل ذلك، فإنه قد يؤدي إلى انهيار كامل، معتبرا أن هذا الأمر لن يكون في صالح
قيادة حماس تطلب زيارة الأردن بعد مرور 9 سنوات على آخر زيارة رسمية، فما المحطات التي مرت بها العلاقة بين الحركة والأردن؟ وهل من أفق لعودتها كما كانت
لم تغفل الحكومات أهمية الإستخدام الواسع لوسائل التكنولوجيا، والتطورات التقنية الحديثة في الحصول على المعلومات وتسهيل التواصل بين الشعوب،لتقوم بتوجيه
يُنسب الأشاعرة إلى رأس تيارهم الفكري أبو الحسن علي بن إسماعيل والذي مات عام 324 للهجرة، المُنتهي نسبهُ عند الصحابي " أبي موسى الأشعري" رضي الله عنه ،