مشروع إسرائيل الكبرى ليس مجرد شعار سياسي أو حلم توسعي، بل يمثل خطة استراتيجية محكمة خطرها لا يقتصر على فلسطين التاريخية فقط، بل يمتد ليشمل أجزاء واسعة

أعلن رئيس الوزراء لدولة الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت قبل أسبوعين أنه لن يسمح بأي تدخل أجنبي وأن القرار في القدس والمسجد الأقصى تحديدا إسرائيلي فقط

لم يسلم الأردن في يوم من الأيام من الاستهداف الصهيوني بأي حال من الأحوال، لا من خلال الأطماع الجغرافية، ولا من خلال السياسيات التوسعية، ولا من

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة لليوم الـ125 على التوالي، حيث استهدف مختلف مناطق القطاع خصوصا خانيونس ورفح جنوبا، وأفادت

لا أدري ما الذي أصاب بعض النخب السياسية في الأردن، ولا أعرف طبيعة الحساسية التي باتوا يعانون منها بشكل واضح في الأسابيع الأخيرة، ولا أكاد أفهم طبيعة

تستمر آلة الحرب الإسرائيلية في شن عدوانها الغاشم على قطاع غزة لليوم الـ104 على التوالي منذ استئناف الحرب، ورغم الأنباء السياسية حول وقف قريب لإطلاق

استخدام المقاطعة كأداة فعالة في التعبير عن الاحتجاج ضد سياسات دولة معينة يعكس نهجا سلميا وفعالا للمواطنين في التعبير عن رفضهم للتصرفات أو السياسات غير

شاركتُ قبل يومين في مؤتمر إطلاق كتاب "الإسلاميون في الأردن، الدين والدولة والمجتمع" برعاية مؤسسة "فريدريش أيبرت الألمانية"، حيث تناول الكتاب مواضيع

في اليوم الـ112 من استئناف حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة واصل الطيران الحربي قصفه المكثف لمناطق مختلفة من القطاع، ما أدى إلى

تودع الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 2023 والتي ارتكب فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي أبشع المجازر الوحشية بحق الفلسطينيين؛ حيث دمر كل مقومات الحياة في