في اليوم الـ52 من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، تتواصل الأوضاع المتوترة في ظل تعثر المفاوضات وتصاعد الاحتجاجات في دولة الاحتلال، بينما يعاني أهل
البحث
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غارات عنيفة على قطاع غزة لليوم الـ107 وذلك في إطار العدوان الوحشي الذي خلف حتى آخر إحصائية رسمية نحو 25 ألف شهيد وأكثر
لمن يقدر .. مما تعلمت. بقلم: د. ميرفت سرحان دُعيت لحفل عيد ميلاد لطفلة صغيرة، له قصة مختلفة .. فبعد انتظار دام لعدة أعوام رزق والداها بهذه الهدية
دخل العدوان على غزة يومه الثاني بعد الـ100، ودارت معارك ضارية وسط مدينة خانيونس جنوبي القطاع، كما أعلنت المقاومة الفلسطينية أنها قتلت جنودا من جيش
في حديث لها عبر حسنى صباح اليوم، سردت مريم سلامة قصة النزوح التي عايشتها هي وعائلتها لثلاث مرات من شمال القطاع حتى جنوبه، ورسمت صورة مؤلمة للحياة التي
أكد تقرير اللجنة الفنية التي شكلتها لجنة الطاقة النيابية لدراسة أسباب انقطاع الكهرباء عن المملكة في 21 أيار الماضي، أن ما حدث، حالة من تأرجح القدرة
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الرابع والعشرين على التوالي عدوانه الوحشي على قطاع غزة وشنت الطائرات الحربية للاحتلال عشرات الغارات وقصفت المساكن
لم تمر الأيام المئة على قطاع غزة إلا بألطاف الله -كما يقولون- في ظل استمرار القصف العشوائي والمتقصد لطائرات الاحتلال الحربية في جميع مناطق القطاع
أكمل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة شهره الثالث حيث تواصل طائرات الاحتلال غاراتها العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع، مرتكبة مجازر بحق المدنيين،
لليوم الـ10 من استئناف حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة وسط تصعيد غير مسبوق في القصف والاستهدافات، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى، في وقت تتزايد