مع دخول العدوان على غزة يومه الـ373، كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه شمال القطاع، وبدأ بفصل الشمال عن باقي المناطق. ومنذ 9 أيام، يفرض الاحتلال
البحث
في اليوم الـ138 للعدوان الإسرائيلي على غزة، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي استهداف مناطق مختلفة في القطاع، مرتكبا مجازر جديدة خلفت عشرات الشهداء
بسم الله الرحمن الرحيم، "فَقَـٰتِلۡ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ لا تُكَلَّفُ إِلا نَفۡسَكَۚ وَحَرِّضِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَۖ عَسَى ٱللَّهُ أَن یَكُفَّ بَأۡسَ
تستمر حرب الإبادة في قطاع غزة لليوم الـ107 على التوالي، ففي الوقت الذي أعلن فيه الرئيس دونالد ترامب موافقة تل أبيب على وقف إطلاق النار لمدة ستين يوما،
لم يتنفس المجتمع الأردني الصعداء بعد، حينما تمكن وبعد معاناة من التخلص من ظاهرة "الغارمات" التي ضربت المجتمع الأردني اجتماعياً واقتصادياً، حتى استيقظ
يواصل حزب الله تصعيد هجماته على مستوطنات الاحتلال في الشمال بالإضافة لاستهداف مدن فلسطينية محتلة في عمق الكيان المحتل، فيما يحاول جيش الاحتلال التوغل
يتجه المواطن الأردني والعاملون على تطبيقات النقل والتوصيل المنزلي لاقتناء السيارات الكهربائية، لتوفير تكلفة البنزين المرتفعة والتي تتأثر مع الأحداث
محطة جديدة من محطات اللجوء الفلسطيني في مخيم الحديقة الذي لا يوحي الاسم بأنه حدائق غناء تفوح منها رائحة الزهور الجميلة، إلا أن واقع المخيم الأليم يضرب
تعيش غزة يوما آخر من المأساة الإنسانية، حيث يتواصل العدوان الإسرائيلي منذ 452 يوما، مخلفا أوضاعا كارثية على مختلف الأصعدة. وبينما يرزح شمال القطاع تحت
تصر القيادة الفلسطينية على إجراء الانتخابات التشريعية المقبلة في الأراضي الفلسطينية بما فيا القدس الشرقية المحتلة، بالرغم من عدم وجود أي رد رسمي حتى