يستمر قادة الدول والرؤساء ومجالس الأمن والعديد من المنظمات بحراك دبلوماسي يومي لمناقشة الأوضاع داخل قطاع غزة الذي تمر عليه الليلة تلو الأخرى وهو يعد
البحث
ترأس الأردن والسويد اليوم الثلاثاء في بروكسل، أعمال المؤتمر الوزاري الدولي لدعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا. وعقد
صوت مجلس الأمن الدولي لصالح مشروع القرار الأمريكي المعدل الذي يتبنى خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن غزة، في خطوة أثارت ترحيبا واسعا داخل المجلس،
أكثر من 30 دقيقة قضيتها اليوم في منطقة دوار المشاغل، بانتظار الباص السريع للتوجه إلى دوار المدينة الرياضية، وهو ما جعلني أعود إلى الوراء قليلا،
فاضلة تلك العجوز بقوامها المنحني ممتلئة الوجه سعفاء الخدين تكسوها حمرة خفيفة طويلة الرمش حتى يكاد يلامس حاجبيها وكأنها مكحلة العينين، عالية الصدر
أعلنت واشنطن (الأربعاء) استئناف مساعدتها للفلسطينيين التي توقفت إبّان ولاية الرئيس السابق دونالد ترامب، وتمسّكها بحلّ الدولتين للتوصل إلى تسوية للنزاع
ما تزال سلطات الاحتلال الإسرائيلي تحتجز جثامين 105 شهداء في الثلاجات، بالإضافة لـ 256 شهيدا في مقابر الأرقام، من بينهم 9 أطفال، و3 شهيدات، و8 أسرى
قالت ا لحركة العالمية للدفاع عن الأطفال-فلسطين-إن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق الذخيرة الحية صوب الطفل سعيد يوسف محمد عودة (16 عاما) من قرية "أودلا"
"مسيرة الأعلام" أو "يوم توحيد القدس" المزعوم، هي احتفالات بدأت مع احتلال "إسرائيل" لمدينة القدس وتحديدا الجزء الشرقي منها إبان حرب حزيران/ يونيو1967
قال الكاتب والمحلل السياسي محمد أبو رمان إن التهديد الأخطر على الأردن لا يأتي من قطاع غزة، بل من الضفة الغربية والقدس؛ نتيجة المشروع السياسي الذي