استشهد 5 فلسطينيين وأصيب 66 آخرون، الإثنين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها مخيم جنين في الضفة الغربية، بينما تصدّت المقاومة الفلسطينية

في اليوم الـ56 من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة واصل الاحتلال الإسرائيلي تصعيده العسكري، موقعا المزيد من الضحايا الفلسطينيين، في ظل مماطلة إسرائيلية في

دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة اليوم الأربعاء شهره الثالث، في وقت وسع فيه جيش الاحتلال عملياته العسكرية برا وجوا في خانيونس جنوبا، حيث أقدم خلال

تصر القيادة الفلسطينية على إجراء الانتخابات التشريعية المقبلة في الأراضي الفلسطينية بما فيا القدس الشرقية المحتلة، بالرغم من عدم وجود أي رد رسمي حتى

واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الرابع والعشرين على التوالي عدوانه الوحشي على قطاع غزة وشنت الطائرات الحربية للاحتلال عشرات الغارات وقصفت المساكن

قد يتساءل القارئ عن أهمية الحديث عن أزمة انعدام الدخان في غزة في ظل وجود كثير من الحاجات الأكثر أهمية؛ فالأمن منعدم، والحياة مهددة، والجوع قاتل، فما

في اليوم الـ79 من استئناف حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة تواصل آلة القتل حصد الأرواح وسط صمت دولي وعجز إنساني. وفي الساعات

تودع فلسطين المحتلة عام 2024، في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على أبناء الشعب الفلسطيني، حيث حمل هذا العام تصعيدا غير مسبوق في الهجمات على قطاع غزة

صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي من عدوانه على مدن الضفة الغربية المحتلة، عبر تنفيذ الغارات والاقتحامات والاغتيالات، وذلك بالتوازي مع استمرار عدوانه على

يتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ128 على التوالي، وقد حذر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أمس السبت من كارثة ومجزرة عالمية في حال اجتياح