يواصل جيش الاحتلال شن عدوانات واقتحامات لمناطق واسعة في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، وفي تصعيد لافت شهدته جنين ومخيمها منذ ليلة أمس الثلاثاء وفجر
البحث
مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يومه الـ51، تتجه الأنظار نحو العاصمة القطرية الدوحة، حيث يترقب انطلاق جولة جديدة من المفاوضات. ومن المقرر أن يصل
تجاهل هذا الملف الشائك والتعامل معه باستعلاء من قبل الطبقة السياسية على مبدأ الإنكار والتجاهل، لن يحل المشكلة ولن يوقف نشاط المعارضة، في كل فترة يظهر
مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يومه الـ36، تصاعدت حدة التوتر بعد قرار رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو تعطيل الإفراج عن الدفعة السابعة من
في اليوم الـ464 للعدوان على غزة أعلنت مصادر عبرية عن تغييرات تكتيكية في أساليب القتال بمدينة بيت حانون شمال القطاع، وذلك عقب الخسائر الكبيرة التي
طالب حزب جبهة العمل الإسلامي بالإفراج عن عضو المكتب التنفيذي للحزب أيمن العكور، وكافة معتقلي الرأي وطي صفحة الاعتقالات السياسية، معتبرا أنها تفاقم من
في معلومات خاصة لحسنى، وجهت المحكمة الإسرائيلية تهم الدخول غير القانوني لـ "إسرائيل"، و التآمر للقيام بجريمة، و التحضير لعمل "إرهابي"، و حيازة سكين
على بعد قرون وأميال، تتكرر القصة نفسها: قلة مستضعفة تواجه حصارا ظالما، وإرادة حديدية تقف في وجه آلة طغيان. إنها ليست مصادفة تاريخية، بل هي سنة إلهية
أفرجت الأجهزة الأمنية اليوم الخميس، عن الناشطين السياسيين النقابي المهندس ميسرة ملص والباحث في شؤون القدس زياد ابحيص بعد 47 يوما من اعتقالهما. وكتب
قال الناطق باسم وزارة المياه، عمر سلامة، إن حملة مكافحة الاعتداءات "إحكام السيطرة" مستمرة منذ عدة سنوات، و تم استيفاء غرامات مالية كبيرة خلال السنوات