مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يومه الـ33، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية تنفيذ المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى، وسط تصعيد ميداني من قبل
البحث
تدفع الأزمات جميع الدول نحو إيجاد خطط لتعزيز أمنها الوطني وصلابته، لا سيما المتعلقة بالأمن الغذائي والمائي وأمن الطاقة؛ بوصفه خطا أول لصمود الدولة في
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي هجماتها العنيفة على قطاع غزة مستهدفة المدنيين والبنية التحتية، في تصعيد مستمر لحرب الإبادة التي دخلت يومها السابع بعد
أتم العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ100، وأدى القصف الإسرائيلي إلى مزيد من الشهداء والإصابات بين الفلسطينيين وسط وجنوبي القطاع، في وقت تحتدم
يتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ133، وسط غارات عنيفة في مختلف أنحاء القطاع، وخاصة في دير البلح وخانيونس ورفح المكتظة بالنازحين الذين
في اليوم الثاني من استئناف حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة واصلت طائرات الاحتلال قصف مناطق متفرقة، ما أدى إلى استشهاد 439 مدنيا فلسطينيا وإصابة
لطالما اقترنت ظاهرة النهب بالعمليات العسكرية الإسرائيلية التي يشنها جيش الاحتلال خلال عدوانه المستمر على قطاع غزة منذ 138 يوما، لكن الجديد في العدوان
تستمر حرب الإبادة في قطاع غزة لليوم الـ107 على التوالي، ففي الوقت الذي أعلن فيه الرئيس دونالد ترامب موافقة تل أبيب على وقف إطلاق النار لمدة ستين يوما،
في اليوم الـ134 من العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة وسط توقعات بهجوم إسرائيلي قريب على رفح، ومع نزوح ما يقرب من 1.5 مليون شخص، تصاعدت الأصوات
في اليوم الـ64 من استئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة واصل جيش الاحتلال قصفه المكثف على مختلف مناطق القطاع، ما أسفر عن عشرات الشهداء والجرحى، فيما