هاجم رئيس حكومة الاحتلال السابق نفتالي بينيت، إعلان وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي بإلغاء الأردن التوقيع على اتفاقية تبادل الطاقة مقابل المياه مع
البحث
توالت ردود الفعل العربية التي تدعم الأردن عقب إعلان رسمي كشف فيه وزير الاتصال الحكومي، محمد المومني، عن إحباط دائرة المخابرات العامة مخططا كان يهدف
دخلت اتفاقية التجارة بين الأردن و بريطانيا حيز التنفيذ اعتباراً من الأول من أيار / مايو الجاريحيث تسهم في بناء روابط تجارية وتعمل على تحقيق المزيد من
وظف الاحتلال الإسرائيلي أدواته الاستخباراتية والتكنولوجية لتصدير خطاب الكراهية والفتنة بين الأردن وغيره من الدول العربية؛ بهدف حرف البوصلة عن المجازر
تقدم جمعية الأطباء الأردنية الأمريكية، الدعم للأطباء الأردنيين العاملين في الولايات المتحدة، والطلبة والأطباء الأردنيين المبتعثين، كما توفر الدعم
يعود بنيامين نتنياهو إلى الواجهة مرة أخرى بعد فوز تكتله بانتخابات الكنيست الإسرائيلي التي جرت الأسبوع الماضي ب 64 مقعدا مما يؤهله لتشكيل الحكومة
ذكرت صحف عبرية اليوم أن موافقة الكيان المحتل على بيع الأردن 50 مليون متر مكعب إضافية سنويًا من المياه، جاء نتيجة الضغط الذي مارسته إدارة الرئيس
يسعى الأردن نحو بناء علاقات شراكة تجارية وصناعية وخدماتية، جديدة مع المملكة العربية السعودية، بهدف رفد الاقتصاد الأردني، في ظل ظروف اقتصادية صعبة
الأردن اليوم يواجه هجمات شرسة وضبابا إلكترونيا موجها لا يهدأ، وكأن هناك من يريد أن يطفئ صوته أو يشوه صورته أو يحاصره سياسيا واقتصاديا. والسؤال الكبير
مشروع إسرائيل الكبرى ليس مجرد شعار سياسي أو حلم توسعي، بل يمثل خطة استراتيجية محكمة خطرها لا يقتصر على فلسطين التاريخية فقط، بل يمتد ليشمل أجزاء واسعة