يدخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يومه الـ37، وسط مخاوف من انهيار التهدئة وعودة الحرب، حيث لوح رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإمكانية

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على غزة لليوم الـ205، حيث قصفت طائرات الاحتلال ومدفعيته بشكل عنيف، اليوم الأحد، مناطق متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة

استأنفت "إسرائيل" حرب الإبادة على قطاع غزة بسلسلة غارات جوية عنيفة أسفرت عن استشهاد 356 فلسطينيا وإصابة المئات، في تصعيد دموي جديد يزيد من معاناة سكان

اقترب الكيان المحتل، اليوم الأربعاء، من إجراء خامس انتخابات في أقل من 4 سنوات بعد أن وافق المشرعون على حل الكنيست في قراءة تمهيدية. ومن المتوقع أن يتم

بينما تتصاعد الأزمات في المنطقة وتكثر التصريحات المثيرة للجدل، خرج رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي نتنياهو ليعلن ما وصفه بـ"حلمه" بالسيطرة على مساحات

أفادت صحيفة "فاينانشال تايمز Financial Times" أمس الجمعة، أن صبر الرئيس الأمريكي جو بايدن على الأعمال العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة "بدأ ينفد"،

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي "إن الأردن لن ينظف وراء نتنياهو ولن يرسل قوات بديلة عن الاحتلال في غزة مشيرة إلى تزايد المخاطر المتعلقة بتوسع

جرمانا هي مدينة سورية تقع في جنوب دمشق وتبعد 60 كيلومترا على الأقل من الجولان المحتل، يقطنها منذ خمسينيات القرن الماضي نحو أربعة آلاف نسمة جلهم من

يتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ192 على التوالي، حيث قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي مواقع في القطاع مخلفا عددا من الشهداء والجرحى، في حين

قال الكاتب والمحلل السياسي محمد أبو رمان إن التهديد الأخطر على الأردن لا يأتي من قطاع غزة، بل من الضفة الغربية والقدس؛ نتيجة المشروع السياسي الذي