تصاعدت الهجمات الجوية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة دير البلح وسط قطاع غزة حيث دخل العدوان يومه الـ148، وسجلت حصيلة شهداء تفوق الـ30 ألفا

منذ تاريخ 15 من آيار/ مايو لعام 1948 وحتى اليوم ثلاثة و سبعون عاما مرت على النكبة التي حلّت بالشعب الفلسطيني، سبعة عقود ونيف وفلسطين مثقلة بكيان دخيل

في اليوم الـ664 من حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة والـ136 منذ استئناف عدوانه، يتواصل نزيف الدم والمعاناة في القطاع المحاصر،

عندما تضرب هزة أرضية قوية، يمكن أن يكون للمباني والبنية التحتية دور كبير في تحديد حجم الدمار والخسائر البشرية. واستنادا إلى تجارب سابقة مؤلمة نتيجة

في اليوم الـ33 من العدوان على قطاع غزة تواصلت الغارات المكثفة، حيث ارتكبت قوات الاحتلال أمس الثلاثاء، مجازر جديدة في مناطق دير البلح ومخيمي المغازي

رغم سنوات الاحتلال الطويلة ما يزال الفلسطينيون يتمسكون بأرضهم، ويتصدون لكل الممارسات التعسفية التي يقوم بها الاحتلال، ويقفون سدا منيعا في وجه كل

يدخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ419 على التوالي، وسط تصاعد المعاناة الإنسانية مع استمرار الحصار الخانق والقصف المكثف، خاصة في المناطق

تستمر قوات الاحتلال الإسرائيلي بحملتها ضد أهالي النقب في سعيها للسيطرة على أراضيهم وإقامة مستوطنات عليها، بعد أن أعلنت عن بناء 12 مستوطنة جديدة في قلب

يدخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ433، في ظل استمرار القصف الجوي والمدفعي الذي يخلف يوميا عشرات الشهداء والجرحى، فيما تتزايد التحركات

صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي من عدوانه على مدن الضفة الغربية المحتلة، عبر تنفيذ الغارات والاقتحامات والاغتيالات، وذلك بالتوازي مع استمرار عدوانه على