في الوقت الذي صرحت به الخارجية الأمريكية أواخر يناير/ كانون الثاني الماضي بضرورة اتخاذ خطوات عاجلة لإعادة الهدوء بين "إسرائيل" والفلسطينيين بعدما

نعم عزيزي القارئ فلا تستعجل في الحكم من العنوان فقط، ودعني أطرح هذا التمهيد فأقول: كتبت هذه الخاطرة وقد ولدت في منتصف جيل الألفية أو كما يسمى بجيل

يصر الاحتلال الإسرائيلي في سياسة ممنهجة في حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على قطاع غزة منذ تشرين أول لعام 2023 باستهداف المدارس والجامعات بشكل ممنهج،

اطلع الملك عبدالله الثاني على عرض تفصيلي عن خطط إنشاء المدينة الجديدة، المزمع إقامتها على بعد حوالي 40 كم عن وسط العاصمة عمان و31 كم عن مدينة الزرقاء،

أظهرت لقطات فيديو التقطها أحد الحجاج مشاهد صادمة لجثث حجاج ملقاة على جانب الطريق المؤدي إلى الحرم المكي، وسط غياب للسلطات السعودية أو فرق الإسعاف، في

هددت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لايين ،شركة أسترازينيكا بوقف صادراتها من اللقاحات، إذا لم يتلق الاتحاد الأوروبي شحناته أولاً، في تصعيد

كلف الملك عبد الله الثاني، اليوم الأحد، جعفر حسان بتشكيل حكومة جديدة خلفا لحكومة بشر الخصاونة، التي تقدمت باستقالتها صباح اليوم، بشكل رسمي مسجلة أطول

لليوم الـ669 من عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، ومع دخول اليوم الـ141 منذ استئناف العدوان في آذار الماضي، تتواصل المجازر بحق المدنيين،

من خلال التجربة البشرية التي دفع أصحابها دماءهم ثمنا لها ثبت أنّه لا سبيل للاستقرار والنماء والتقدم للأمم إلاّ من خلال الحرية للشعوب والتي هي أساس كل

أصدرت وزارة الصحة كتاباً رسمياً بقبول طالبتين من أبناء العاملين في وزارة الصحة في كلية الطب في جامعة مؤتة الحكومية بدل مقاعد تم شغورها بسبب استنكاف