كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفه الجوي والبري على قطاع غزة خلال الساعة الماضية، خصوصا مناطق خانيونس ومخيم جباليا ومع دخول العدوان يومه الـ 77، تواصل
البحث
مع دخول اليوم الـ16 من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة تتكشف فصول جديدة من الدمار الذي حل بالقطاع، حيث أعلن المكتب الإعلامي الحكومي أن الحرب الإسرائيلية
حلَّت الذكرى السنوية الأولى لمعركة طوفان الأقصى في 7 أكتوبر تشرين أول، والعدوان الإسرائيلي يتواصل على لبنان من جنوبه إلى بقاعه فشماله، بينما خلفت
يتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ128 على التوالي، وقد حذر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أمس السبت من كارثة ومجزرة عالمية في حال اجتياح
يعاني الأردن منذ عشرات السنوات -على أقل تقدير- من خطر يمس الأمن المائي، الذي وبحسب الرواية الرسمية قد يعزى إلى العديد من العوامل أهمها التغيرات
"كأردني يعيش في الخارج، حرصت أن أساهم في الاقتصاد الوطني من خلال شراء بعض العقارات المتعثرة بالوطن، بناء على استماعي لخطابات الملك"، بهذه الكلمات عبّر
تحظى جنين بالعديد من محطات المقاومة والتضحية في تاريخها، حيث أنها كانت مطمعاً لدى الكثيرين منذ نشأتها في العصر الكنعاني، ومن ثم تحولت إلى معقل للكفاح
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن خلال اليومين الماضيين تفاصيل جلسة عقدتها لجنة التوجيه الوطني في مجلس النواب، شارك فيها نقيب
كبد وعناء، بذلك يصف أهل غزة حياتهم اليومية إن نجوا من براثن القصف وآلاف الأطنان من المتفجرات التي تسقط على رؤوسهم يوميا، فيقضون يومهم بشق الأنفس
تزامنا مع دخول عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ 104، شنت قوات الاحتلال اقتحامات واسعة في أنحاء مختلفة من الضفة الغربية المحتلة، تسببت