في حديث لها عبر حسنى صباح اليوم، سردت مريم سلامة قصة النزوح التي عايشتها هي وعائلتها لثلاث مرات من شمال القطاع حتى جنوبه، ورسمت صورة مؤلمة للحياة التي

واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غارات عنيفة على قطاع غزة لليوم الـ107 وذلك في إطار العدوان الوحشي الذي خلف حتى آخر إحصائية رسمية نحو 25 ألف شهيد وأكثر

لا أعداد واضحة للأسرى المعتقلين من قطاع غزة في سجون الاحتلال، فمنذ عام ونصف تستمر قوات الاحتلال بسياسة تهجير سكان القطاع واقتحام المنازل ونسفها

مع بزوغ فجر الأحد، أُسدل الستار على واحد من أحلك فصول التاريخ في سوريا في حقبة امتدت 54 عاما تحت حكم عائلة الأسد. سنوات طويلة عاش فيها السوريون واقعا

في اليوم الـ20 على استئناف حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة ارتكب جيش الاحتلال سلسلة جديدة من المجازر في مناطق متفرقة من القطاع، أسفرت عن سقوط

منذ تاريخ 15 من آيار/ مايو لعام 1948 وحتى اليوم ثلاثة و سبعون عاما مرت على النكبة التي حلّت بالشعب الفلسطيني، سبعة عقود ونيف وفلسطين مثقلة بكيان دخيل

يدخل العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ425، مستمرا باستهداف المدنيين والبنى التحتية، ما يعمق معاناة الفلسطينيين وسط أوضاع إنسانية كارثية، فقد كثّف

تواصل قوات الاحتلال استهداف الفلسطينيين وفرض حصار مطبق عليهم في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، ما يؤدي لارتقاء الشهداء شبابا وأطفالا بشكل يومي

في ظل الظروف التي تعيشها مستشفيات غزة منذ السابع من تشرين أول الحالي والعدوان الغاشم المستمر كان من الصعب توثيق عدد مستشفيات غزة ومواقعها وأوضاعها

يستمر العدوان الغاشم على قطاع غزة لليوم الـ 96 في ظل توسيع جيش الاحتلال عملياته العسكرية جنوبي القطاع واستهداف محيط المستشفيات في خانيونس، بينما كبدت