أن يجمع حي الطفايلة "الفقير" في العاصمة الأردنية عمان مبلغا ماليا قدره 125 ألف دينار من أجل إرسال 500 خيمة إلى النازحين في غزة، هو أكبر دليل على عمق وصدق
كاتب سياسي وباحث في الدراسات الإسلامية
كاتب سياسي وباحث في الدراسات الإسلامية
أن يجمع حي الطفايلة "الفقير" في العاصمة الأردنية عمان مبلغا ماليا قدره 125 ألف دينار من أجل إرسال 500 خيمة إلى النازحين في غزة، هو أكبر دليل على عمق وصدق
في لقاء صحفي مع صحيفة "نيويورك تايمز" عام 1984، شن الملك الحسين رحمه الله هجوما عنيفا على إدارة الرئيس الأمريكي حينها "ريغان" متهما إدارته بأنها عديمة المبادئ
تناول الأستاذ الصحفي والصديق حسين الرواشدة في عدة مقالات بعد السابع من أكتوبر ما يخشاه على الأردن أو يخاف منه، وقد توزعت مخاوفه بين السياسية والاقتصادية
بداية أرجو معذرتي في هذا المقال القصير الذي يحمل فكرة واحدة فقط، لكنني شعرت أنها فكرة عظيمة لا بد من الإشارة إليها دون إطالة أو تكرار، فالقصة تتكلم عن نفسها وفي
في الوقت الذي كان فيه الملك فوق سماء غزة يقوم بتوزيع المساعدات الإنسانية بيديه ويلقيها من طائرة أردنية عسكرية كمساعدات رمزية لدعم صمود الصابرين أمام آلة الحرب
أن تبادر شخصية بوزن أحمد داوود أوغلو وزير الخارجية التركي السابق وصاحب نظرية تصفير الخلافات والدبلوماسية المتناغمة ليقدم نصيحة مغلفة بالخطاب الشعبي إلى أردوغان