منذ بدء ترويج رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمخططات تهجير الغزيين إلى الأردن ومصر، قامت عشرات
البحث
لم يتغير المشهد الذي تعيشه الأراضي الفلسطينية المحتلة اليوم عن الظروف التي كانت تعيشها في مثل هذه الفترة قبل 21 عاما مضت، حين اندلعت "انتفاضة الأقصى"،
تودع الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 2023 والتي ارتكب فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي أبشع المجازر الوحشية بحق الفلسطينيين؛ حيث دمر كل مقومات الحياة في
شهد المسجد الأقصى والمسجد الإبراهيمي اليوم الخميس تصعيدا خطيرا من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، حيث اقتحم مستوطنون المسجد الأقصى بحماية
مشروع إسرائيل الكبرى ليس مجرد شعار سياسي أو حلم توسعي، بل يمثل خطة استراتيجية محكمة خطرها لا يقتصر على فلسطين التاريخية فقط، بل يمتد ليشمل أجزاء واسعة
حذّرت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين اليوم من إقدام سلطات الاحتلال الإسرائيلية على بناء وحدات استيطانية جديدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وكانت
"مسيرة الأعلام" أو "يوم توحيد القدس" المزعوم، هي احتفالات بدأت مع احتلال "إسرائيل" لمدينة القدس وتحديدا الجزء الشرقي منها إبان حرب حزيران/ يونيو1967
التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس ليلة أمس الأحد بوزير جيش الاحتلال الإسرائيلي بيني غانتس في مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، ويأتي ذلك اللقاء
الاحتلال يلجأ لزرع بؤر استيطانية في هذه الأحياء عبر مصادرة أراضيها و إقامة تجمعات استيطانية عليها أو عبر هدم منازلها و تهجير سكانها أو حتى عبر السماح
شهدت فلسطين المحتلة خلال العام 2021 أحداثا كثيرة عنوانها الصمود والمقاومة في مواجهة جرائم الاحتلال الإسرائيلي التي لم تتوقف يوما ما، وبقيت القدس