تودع الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 2023 والتي ارتكب فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي أبشع المجازر الوحشية بحق الفلسطينيين؛ حيث دمر كل مقومات الحياة في
البحث
لم يتغير المشهد الذي تعيشه الأراضي الفلسطينية المحتلة اليوم عن الظروف التي كانت تعيشها في مثل هذه الفترة قبل 21 عاما مضت، حين اندلعت "انتفاضة الأقصى"،
تقع هضبة الجولان جنوب غرب سوريا، وتمتد على مساحة تقارب 1.800 كم 2. تحدها من الغرب بحيرة طبريا ونهر الأردن، ومن الشمال جبل الشيخ، ومن الجنوب وادي
شهد المسجد الأقصى والمسجد الإبراهيمي اليوم الخميس تصعيدا خطيرا من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، حيث اقتحم مستوطنون المسجد الأقصى بحماية
لليوم الثامن والثلاثين على التوالي، يعيش شمال قطاع غزة ومناطق مخيم جباليا وبيت لاهيا وضعا مأساويا في ظل حصار وتجويع متواصلين، وقصف جوي ومدفعي مكثف
مشروع إسرائيل الكبرى ليس مجرد شعار سياسي أو حلم توسعي، بل يمثل خطة استراتيجية محكمة خطرها لا يقتصر على فلسطين التاريخية فقط، بل يمتد ليشمل أجزاء واسعة
تواصلت في عدد من المدن الأردنية مظاهرات منددة بالعدوان الإسرائيلي على غزة ومستنكرة للمجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق المدنيين. إذ تجمع الآلاف
شهدت فلسطين المحتلة خلال العام 2021 أحداثا كثيرة عنوانها الصمود والمقاومة في مواجهة جرائم الاحتلال الإسرائيلي التي لم تتوقف يوما ما، وبقيت القدس
الاحتلال يلجأ لزرع بؤر استيطانية في هذه الأحياء عبر مصادرة أراضيها و إقامة تجمعات استيطانية عليها أو عبر هدم منازلها و تهجير سكانها أو حتى عبر السماح
أعربت لجنة الأمم المتحدة الخاصة بالتحقيق في ممارسات الاحتلال الإسرائيلي، عن قلقها البالغ إزاء التدهور المستمر في وضع حقوق الإنسان بـ فلسطين المحتلة،