تعيش غزة يوما آخر من المأساة الإنسانية، حيث يتواصل العدوان الإسرائيلي منذ 452 يوما، مخلفا أوضاعا كارثية على مختلف الأصعدة. وبينما يرزح شمال القطاع تحت
البحث
مع تواصل عدوان الاحتلال الغاشم على قطاع غزة لليوم الـ 293، تستمر سلطات الاحتلال وقواتها بتشديد الخناق على مدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين بهدف فرض
تأتي جولة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى منطقة الشرق الأوسط خلال الفترة من 13 إلى 16 تموز/ يوليو في مرحلة حرجة تشهدها المنطقة في ظل عدم وجود أي تقدم
مع دخول العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ429، تستمر المأساة الإنسانية في القطاع مع تصعيد الاحتلال قصفه العشوائي، واستمرار المعاناة في ظل حصار خانق
في خضم جولة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في الشرق الأوسط والتي بدأها بزيارة "دولة الاحتلال الإسرائيلي" ليظهر تضامن بلاده معها بعد معركة طوفان
ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، في اليوم الحادي عشر من معركة طوفان الأقصى، مجزرة بشعة بحق الأبرياء في غزة بقصف المستشفى المعمداني وسط القطاع، ما أدى
دخل العدوان الإسرائيلي على غزة شهره الثاني عشر على التوالي، حيث شنت طائرات الاحتلال ليلة أمس، غارات على شمال وغرب مخيم النصيرات وسط القطاع، بالتزامن
يُختتم اليوم في العاصمة عمّان، المؤتمر العربي الثاني لأجهزة الخدمة المدنية و التي انطلقت أمس (الإثنين) عبر تقنيات الاتصال المرئي عن بعد، بتنظيم من
لم تمر الأيام المئة على قطاع غزة إلا بألطاف الله -كما يقولون- في ظل استمرار القصف العشوائي والمتقصد لطائرات الاحتلال الحربية في جميع مناطق القطاع
لم يتغير المشهد الذي تعيشه الأراضي الفلسطينية المحتلة اليوم عن الظروف التي كانت تعيشها في مثل هذه الفترة قبل 21 عاما مضت، حين اندلعت "انتفاضة الأقصى"،