يطوى عام 2024، أكثر الأعوام إيلاما وفقدا وحزنا على قطاع غزة دون أن تطوى معه الآلام أو تضمد الجروح أو يجف النزيف، وطوال هذا العام، وفي ظل ازدياد احتياج
البحث
بتبريرات متضاربة، خرج الناطق باسم جيش الاحتلال ليتنصل من مجزرته التي اقترفها بحق الأبرياء العزل في مستشفى المعمداني في منتصف قطاع غزة مساء أمس، وراح
بسم الله الرحمن الرحيم، "قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ"
كشفت مصادر مطلعة عن ضغوط مارستها جهات مصرية عليا على شيخ الأزهر الشريف، أحمد الطيب، بهدف سحب بيان الأزهر الذي أصدره حول المجاعة في قطاع غزة وجرائم
استشهد 5 فلسطينيين وأصيب 66 آخرون، الإثنين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها مخيم جنين في الضفة الغربية، بينما تصدّت المقاومة الفلسطينية
يواصل الاحتلال انتهاج سياسة الاغتيالات لقمع مظاهر المقاومة في مدن الضفة الغربية المحتلة على خلفية عدوانه المستمر على قطاع غزة منذ 181 يوما على التوالي
في خبر منشور عن تدهور صحة عسكري منقلب على الديمقراطية في بلده، أشار الكاتب إلى أن ذلك الرئيس الذي حكم ثاني أكبر دولة إسلامية في العالم هو مسلم معتدل
تخشى أوساط سياسية عربية ودولية من حدوث تصعيد في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال شهر رمضان المبارك الذي يتزامن هذا العام مع أعياد الفصح اليهودي حيث
نفذ صحفيون و نقابيون ونواب اليوم (الثلاثاء )أمام مقر نقابة الصحفيين الأردنيين وقفة تضامنية مع الأهل في فلسطين واحتجاجا على إعتداءات قوات الإحتلال بحق
تضمنت خطة ترامب التي أنهت الحرب على غزة في البند (13) منها نصا صريحا يتحدث عن نزع سلاح حماس إذ جاء فيه: "وسيجري تدمير جميع البنى التحتية العسكرية