ركزت القمة الثلاثية الأردنية المصرية العراقية الرابعة،التي عقدت في القصر الحكومي في بغداد بمشاركة الملك عبدالله الثاني والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي
البحث
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده، والصلاة والسلام على نبينا المجاهد الشهيد وعلى آله
اعتبرت شخصيات سياسية أن اللقاء الذي جمعها مع الملك عبدالله الثاني يوم أمس ناقش العديد من القضايا ولكنه ركز على عملية الإصلاح حيث أجمع الحضور على
يعتبر قرار تعريب قيادة الجيش العربي، محطة مفصلية من عمر المملكة الأردنية الهاشمية، فقد كان الحسين بن طلال – رحمه الله – ملكا في ريعان شبابه عندما اتخذ
شن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الأربعاء، غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية في بيروت وتحديدا حارة حريك والجاموس والرويس وكذلك منطقة الشياح. وسُمع
أكد الملك أن نجاح الأردن هو في جلوس الجميع على طاولة الحوار للعمل من أجل مصلحة الوطن، بغض النظر عن الاختلاف في الاتجاهات. و لفت، خلال لقائه شخصيات
يشارك الملك عبد الله الثاني اليوم الإثنين في انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات والذي يعقد في مدينة نيس الفرنسية ويستمر حتى الجمعة المقبلة
قال الملك عبدالله الثاني إننا نشعر بالقلق حيال قيام انتفاضة جديدة، وإن حصل ذلك، فإنه قد يؤدي إلى انهيار كامل، معتبرا أن هذا الأمر لن يكون في صالح
وافق الملك عبد الله الثاني اليوم الخميس على توصية تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته، والتي رفعها المجلس المشكّل بموجب قانون الأسرة المالكة،
أكد الملك عبدالله الثاني، خلال حوار مع صحيفة الرأي اليومية، أن الأردن لم يكن ولن يكون أبدا إلا مع حلف الأمة وقضاياها،قائلا :" إننا لا نملك ترف