دعا متحدثون خلال مؤتمر حزب الشراكة والإنقاذ الذي عقد اليوم في فندق لاندمارك تحت شعار"مستمرون وواثقون"، إلى وضع خارطة طريق للإصلاح السياسي ،بحيث يلمس
البحث
مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يومه الـ33، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية تنفيذ المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى، وسط تصعيد ميداني من قبل
أسدل عام 2024 ستاره، مسدلا معه عشرات الأكفان على وجوه قياديين في لبنان اغتالتهم "إسرائيل" بقنابلها، وأغلق هذا العام أبوابه بعد أن فتحت أبواب مئات
قام رئيس المكتب السياسي الأسبق لحركة حماس خالد مشعل بزيارة إلى عمان في شهر آب/ أغسطس الماضي، وكل ما تسرب عن الزيارة أنها زيارة عائلية، دون الإعلان عن
تسببت معركة طوفان الأقصى بإعادة أنظار العالم إلى القضية الفلسطينية، وفتح العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والدعم الغربي له التساؤلات حول مصير المنطقة،
حتى منتصف حزيران المنصرم،لم تحصل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينين في الشرق الأدنى (أونروا)، سوى على 20% فقط من الموازنة المخصصة
يتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ 27 على التوالي، وطائرات العدو لا تزال تشن عشرات الغارات على مختلف مناطق القطاع دون توقف، ملحقة دمارا
دخل العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ 93 على التوالي، حيث واصلت طائرات الاحتلال ومدفعيته اليوم الأحد، قصف القطاع متسببة بسقوط عشرات الشهداء والجرحى،
في اليوم الـ57 من اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع، تتصاعد المعاناة الإنسانية في غزة مع استمرار إغلاق الاحتلال الإسرائيلي لمعبر كرم أبو سالم، المعبر
تضمنت خطة ترامب التي أنهت الحرب على غزة في البند (13) منها نصا صريحا يتحدث عن نزع سلاح حماس إذ جاء فيه: "وسيجري تدمير جميع البنى التحتية العسكرية