تصنف الأردن كواحدة من أفقر دول العالم في المياه وقد تسببت الهجرات القسرية من شعوب المنطقة نحو المملكة بزيادة أعداد السكان داخل الأردن، الأمر الذي فاقم

لا يزال القطاع الصناعي في الأردن يعاني من تحديات كبيرة تقف عائقًا أمام تطوره، و قد ساهم هذا القطاع خلال جائحة كورونا بشكل كبير خاصة في الصناعات

تكرر مصطلح الأمن الغذائي عدة مرات في خطابات الملك عبد الثاني، خاصة في الفترة التي لحقت جائحة كورونا، إذ كان الملك حريصا على أن يكون الأردن مركزا للأمن

تمنع "إسرائيل" منذ احتلالها الأراضي الفلسطينية تدفق المياه بشكل طبيعي من بحيرة طبريا إلى نهر الأردن الذي يعتبر الحوض الطبيعي للبحيرة، ما يحرم الأردن

تدفع الأزمات جميع الدول نحو إيجاد خطط لتعزيز أمنها الوطني وصلابته، لا سيما المتعلقة بالأمن الغذائي والمائي وأمن الطاقة؛ بوصفه خطا أول لصمود الدولة في

في لقاء صحفي مع صحيفة "نيويورك تايمز" عام 1984، شن الملك الحسين رحمه الله هجوما عنيفا على إدارة الرئيس الأمريكي حينها "ريغان" متهما إدارته بأنها عديمة

اعتبر رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان المهندس فتحي الجغبير، أن عدم الاهتمام بالقطاع الصناعي على مدار الحكومات المتعاقبة ولد إحساسا لدى الناس بعدم وجود

ينوي الصناعيون في الأردن رفع الصادارات الصناعية الأردنية إلى العراق لنحو مليار دولار مع حلول نهاية عام 2022، بعد زيارة قام بها وفد منهم ترأسته غرفة

وقع اليوم الخميس على هامش قمة المناخ المنعقدة في شرم الشيخ إعلان نوايا بين الأردن و الاحتلال، وذلك لإعادة تأهيل وتحسين بيئة ونظام المياه لنهر الأردن

على الرغم أن الأردن لا يمتلك سلاحا نوويا و ليس من الدول التي وقعت أو صادقت على معاهدة حظر الأسلحة النووية، إلا أنه عزز الانضمام العالمي إلى المعاهدة