رغم أن الأردن ليس عضوا في حلف الناتو "حلف شمال الأطلسي" فإن علاقته بالحلف تطورت بشكل ملحوظ خلال العقود الأخيرة، خاصة في إطار "الحوار المتوسطي" الذي
البحث
أعطى قرار فتح الحدود بين الأردن وسوريا، في 29 / أيلول الماضي، فرصة لنمو العلاقات بين البلدين مجددا بعد قطيعة أحدثتها تبعيات الثورة السورية التي اندلعت
يعتمد الأردن الآن بشكل أساسي في توليد الطاقة على 300 مليون م 3 من الغاز الإسرائيلي الذي يستورده من دولة الاحتلال الإسرائيلي بشكل يومي بموجب اتفاقية
كشفت مؤخرا مؤسسة الغذاء والدواء آلية تسعير واحتساب سعر البيع للدواء في الأردن؛ ذلك بعد الحديث الذي تناقلته وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي حول شكوى
حضنت الأرض الأردنية محطات إبداع إنسانية على مر العصور، فقبل نحو 10 آلاف سنة كان الإنسان الذي يعيش على الأرض الأردنية متقدما عن غيره، فكان مثلا على علم
وقعت اتفاقية بين غرفة صناعة الأردن ومؤسسة التدريب المهني، يتم بموجبها تنفيذ برامج تدريبية مشتركة بين الجانبين في مجالات الصناعات البلاستيكية، و
في تطور مثير للقلق، أثارت تصريحات ترامب الأخيرة حول تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن ردود فعل واسعة؛ بين اعتراضات شعبية ورسمية حادة. حيث
يعاني الأردن منذ عشرات السنوات -على أقل تقدير- من خطر يمس الأمن المائي، الذي وبحسب الرواية الرسمية قد يعزى إلى العديد من العوامل أهمها التغيرات
في موقف سياسي لافت من العاصمة السورية دمشق، حذر نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي من التدخلات الإسرائيلية المتزايدة في الجنوب
مرت العلاقات الأردنية مع سوريا بتذبذبات عدة بين شد وجذب على مر الزمن، وشكلت الثورة السورية التي اندلعت أحداثها عام 2011 فارقا كبيرا في العلاقات بين