تودع فلسطين المحتلة عام 2024، في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على أبناء الشعب الفلسطيني، حيث حمل هذا العام تصعيدا غير مسبوق في الهجمات على قطاع غزة
البحث
هذا المقال هو نتاج بحث متعمق يحتوي على ترجمة لمصادر مختلفة نشرت خلال الأسابيع السابقة عن ما يعرف بخطة توني بلير لإدارة قطاع غزة، والتي تلقت دعم من
في اليوم الـ165 للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وتاسع أيام شهر رمضان المبارك، نفذ جيش الاحتلال سلسلة غارات بالتزامن مع قصف مدفعي على مناطق متفرقة من
دخل العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ 74، فيما تواصل القصف العنيف على مواقع عدة في القطاع، وخاصة في خانيونس التي تشهد اشتباكات لم تنقطع منذ أن بدأ
رغم أن الأردن ليس عضوا في حلف الناتو "حلف شمال الأطلسي" فإن علاقته بالحلف تطورت بشكل ملحوظ خلال العقود الأخيرة، خاصة في إطار "الحوار المتوسطي" الذي
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي لليوم 119 على التوالي قصفها المكثف على مناطق متفرقة من قطاع غزة مما أسفر عن وقوع ضحايا بين شهداء وجرحى، وذلك في وقت
دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ124 على التوالي، حيث شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي ومدفعيته وزوارقه قصفا عنيفا وأحزمة نارية على مدينة رفح
دخلت الهدنة الإنسانية المؤقتة بين المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة والاحتلال الإسرائيلي حيز التنفيذ في السابعة من صباح اليوم الجمعة، بينما أفادت وسائل
بسم الله الرحمن الرحيم، "وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا