في ظل غياب المشروع العربي الكبير وبعد أن تم إفشال مشروع الشريف حسين بن
مقالات
تناول الأستاذ الصحفي والصديق حسين الرواشدة في عدة مقالات بعد السابع من أكتوبر ما يخشاه على الأردن أو يخاف منه، وقد توزعت مخاوفه بين السياسية
في العالم العربي لدى الشعوب انطباع سلبي جدا عن مفهوم العلمانية والعلمانيين، هذه الانطباعات لم تأت من فراغ فمردها إلى الممارسات السلبية لمن
جميعنا يحفظ الشعارات المأثورة التي تمجد العلم وتحث على طلبه مثل: طلب العلم فريضة، اطلب العلم من المهد إلى اللحد، اطلب العلم ولو في الصين،
بداية أرجو معذرتي في هذا المقال القصير الذي يحمل فكرة واحدة فقط، لكنني شعرت أنها فكرة عظيمة لا بد من الإشارة إليها دون إطالة أو تكرار،
في الوقت الذي كان فيه الملك فوق سماء غزة يقوم بتوزيع المساعدات الإنسانية بيديه ويلقيها من طائرة أردنية عسكرية كمساعدات رمزية لدعم صمود
أن تبادر شخصية بوزن أحمد داوود أوغلو وزير الخارجية التركي السابق وصاحب نظرية تصفير الخلافات والدبلوماسية المتناغمة ليقدم نصيحة مغلفة بالخطاب