في تطور مثير للقلق، أثارت تصريحات ترامب الأخيرة حول تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن ردود فعل واسعة؛ بين اعتراضات شعبية ورسمية حادة. حيث تضمنت

الملك عبدالله الثاني
يطوى عام 2024، أكثر الأعوام إيلاما وفقدا وحزنا على قطاع غزة دون أن تطوى معه الآلام أو تضمد الجروح أو يجف النزيف، وطوال هذا العام، وفي ظل ازدياد احتياج سكان
عندما زار الملك عبد الله الثاني وولي العهد الأمير الحسين مدينة السلط، كانت أولى محطاتهما مدرسة السلط الثانوية. ولم يكن اختيار هذه المدرسة عشوائيا، بل حمل رسالة
أكد الملك عبد الله الثاني وقوف الأردن إلى جانب الشعب السوري واحترام إرادته وخياراته، مشددا على أهمية حماية أمن سوريا ومواطنيها والعمل على فرض الاستقرار لتجنب
أكد الملك عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، على أهمية التوصل إلى وقف فوري للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وأشار الطرفان إلى ضرورة تكثيف
ألقى الملك عبد الله الثاني اليوم خطاب العرش في افتتاح أعمال الدورة العادية لمجلس الأمة العشرين، مستعرضا أبرز القضايا التي تهم الأردن والمنطقة. الأردن سيتابع