مع دخول حرب الإبادة الإسرائيلية الإرهابية على قطاع غزة يومها الرابع والأربعين، وارتقاء أكثر من 12 ألف شهيد، وعشرات الآلاف من الجرحى، نادى متطرفون

في اليوم الـ55 من استئناف حرب الإبادة على قطاع غزة تواصلت المجازر بحق المدنيين، حيث استشهد عشرات الفلسطينيين بين نيران القصف الإسرائيلي والموت البطيء

بسم الله الرحمن الرحيم، "قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ"

تصريح وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس صباح اليوم الأربعاء ودعوته إلى تنفيذ إجلاء مؤقت للسكان في الضفة يضع الموقف الأردني على المحك، إذ إن

دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ 56 على التوالي، بتجدد الغارات صباح اليوم الجمعة مع انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة التي استمرت سبعة أيام،

تزامنا مع استمرار العدوان الإسرائيلي المستعر على قطاع غزة لليوم الـ 66، تزيد سلطات الاحتلال من خنقها لمدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين، كما يصعد

دخل العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ13 منذ استئناف حرب الإبادة، وقد استقبل القطاع أول أيام عيد الفطر المبارك، وسط قصف مكثف خلف مزيدا من الشهداء،

تمر الذكرى 105 على وعد بلفور المشؤوم وما زالت معاناة الشعب الفلسطيني مستمرة وخيبات الأمل العربية لا تنتهي، "فالوطن الذي وعد به اليهود"، تحول إلى "دولة

دخل العدوان على غزة يومه الثاني بعد الـ100، ودارت معارك ضارية وسط مدينة خانيونس جنوبي القطاع، كما أعلنت المقاومة الفلسطينية أنها قتلت جنودا من جيش

لليوم السادس عشر على التوالي من بدء معركة طوفان الأقصى، وجيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل شن عدوانه على قطاع غزة دون أي اعتبار للقوانين الدولية