استدعى الأردن يوم أمس الأربعاء سفيره لدى "إسرائيل"، تعبيرا عن موقفه الرافض والمدين للحرب الإسرائيلية المستعرة على غزة، والتي تقتل الأبرياء. وأبلغ
البحث
تجتمع الدول الأعضاء ال194 في منظمة الصحة العالمية اعتبارا من اليوم (الاثنين) لبحث كيفية بناء عالم ما بعد كورونا و منع كوارث و أوبئة أخرى و ما إذا يجب
في مشهد مهيب، في الخامس والعشرين من أيار عام 1946 التأم المجلس التشريعي الأردني لإعلان استقلال المملكة تالياً النص التالي: تحقيقاً للأماني القومية
تمر ذكرى فتح القسطنطينية (اسطنبول) عاصمة الإمبراطورية البيزنطية ، عزيزة على المسلمين عموما والأتراك خصوصا، حيث مضى 571 عاما على ذلك الفتح الذي وصفه
تصريح وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس صباح اليوم الأربعاء ودعوته إلى تنفيذ إجلاء مؤقت للسكان في الضفة يضع الموقف الأردني على المحك، إذ إن
واصفا إياه بالاتهام الكاذب يضطر رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو للمثول أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي بتهمة الإبادة الجماعية في غزة. ويقول
"كان أعواما في عام".. هكذا وصف الأردنيون الأردن 2021 الذي لم يمر عليهم بأحسن مما مر عليهم عام 2020، لما ضمّه من أحداث مهمة ومفصلية. فما استيقظ
تسببت معركة طوفان الأقصى بإعادة أنظار العالم إلى القضية الفلسطينية، وفتح العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والدعم الغربي له التساؤلات حول مصير المنطقة،
يحتفل الأردنيون في 25 أيار من كل عام بمناسبة تعتبر الأثمن في قلوبهم، في مثل هذا اليوم، قبل ستة وسبعين عاما، أعلن استقلال المملكة الأردنية الهاشمية
لا أدري ما الذي أصاب بعض النخب السياسية في الأردن، ولا أعرف طبيعة الحساسية التي باتوا يعانون منها بشكل واضح في الأسابيع الأخيرة، ولا أكاد أفهم طبيعة