في ظل غياب المشروع العربي الكبير وبعد أن تم إفشال مشروع الشريف حسين بن
مقالات
رسالة استجداء ضمنية تقدمها بيانات المالية العامة للحكومة بالنزول عن تلكم الشجرة التي تنكر الاعتراف بوجود إشكالية عميقة، ليس فقط في سياساتنا
لطالما شكل عمل الدماغ وتقاسم الأدوار الفكري بين شقيه الأيمن والأيسر حيرة بين العلماء والمختصين، إلا أن هناك اتفاقا ضمنيا على أن لكل منهما
اجتاحت القرى والبوادي الأردنية وخاصة المناطق الشمالية موجة من الهجرة غير الشرعية إلى أمريكا الشمالية، وتشير التقديرات إلى أن عدد المهاجرين
في خضم الأزمة التي ولج فيها الاقتصاد الأمريكي في نهايات العقد الثاني من القرن الماضي، كان الرئيس الأمريكي آنذاك "هيربيرت هوفر"، الذي اختاره
حائرون، يفكرون، يتسألون.. من يكون وراء فوضى القرارات العارمة، وأمام كل هذا الغياب المطبق عن الملفات الأساسية وعن اقتصادنا الذي أصبح يسير
تشكِّل المواد "15، 7، 128" من الدستور الأردني البنية التحتية لحرية الرأي والتعبير، وللتسهيل تنص الفقرة الأولى من المادة 15 على أن الدولة