قبل يومين شاركتُ في ندوة مُغلقة في المركز الوطني لحقوق الإنسان بعنوان "حقوق الإنسان والإصلاح التشريعي والسياسي مدخلا للمئوية الثانية" ، شارك فيها نُخبة من
كاتب سياسي وباحث في الدراسات الإسلامية
كاتب سياسي وباحث في الدراسات الإسلامية
قبل يومين شاركتُ في ندوة مُغلقة في المركز الوطني لحقوق الإنسان بعنوان "حقوق الإنسان والإصلاح التشريعي والسياسي مدخلا للمئوية الثانية" ، شارك فيها نُخبة من
قام رئيس مجلس الأعيان مشكورا قبل أسابيع وبمبادرة شخصية منه (كما ذكر في اجتماعاته ) بالإلتقاء برؤساء الأحزاب السياسية والنقابات وغيرها من أجل التحضير لقفزة
يُنسب الأشاعرة إلى رأس تيارهم الفكري أبو الحسن علي بن إسماعيل والذي مات عام 324 للهجرة، المُنتهي نسبهُ عند الصحابي " أبي موسى الأشعري" رضي الله عنه ، ولد
كنا وما زلنا جميعًا من التواقين لمحاربة الاستبداد وأدواته، والفساد وشخوصه وهيئاته، والمُناداة بسلطة الشعب التي تُعيد للشعب حقوقه المنزوعة، من القدرة على تشكيل