تتواصل المساعي الدبلوماسية لاستكمال المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة في اليوم الـ29 من سريانه، وسط ضغوط دولية وإقليمية لدفع الأطراف إلى
البحث
مع دخول وقف إطلاق النار في غزة يومه الـ25، يبدو أن الأوضاع تتجه نحو مزيد من التعقيد، خاصة بعد تهديد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
أصدرت محكمة الاحتلال، اليوم، حكماً بالسجن لمدة خمس سنوات على أسرى "نفق الحرية"، وهم محمد العارضة، ومحمود العارضة، ويعقوب قادري، وأيهم كممجي، ومناضل
أكد رئيس حركة حماس إسماعيل هنية، اليوم الثلاثاء، أن الحركة استلمت المقترح الذي تم التوصل إليه في اجتماع باريس مؤخرا حول وقف العدوان والإفراج عن الأسرى
ذكرت تقارير أن وفدا رسميا "إسرائيليا" سيصل إلى العاصمة المصرية القاهرة، الأسبوع المقبل، لبحث صفقة لتبادل الأسرى بين تل أبيب وحركة المقاومة الإسلامية (
تتواصل الجهود نحو التوصل إلى تهدئة دائمة في قطاع غزة، حيث قدمت حركة حماس ردها على العرض الذي قدم لها بعد اجتماع في باريس. يهدف الاتفاق المقترح إلى وقف
لا يؤمن جانب الاحتلال الإسرائيلي، فكان الأسرى المحررون في صفقة التبادل الأخيرة محط استهداف واضح إما عبر إعادة الاعتقال أو الاستهداف بالمسيرات. ورغم
مع تواصل عدوان الاحتلال الغاشم على قطاع غزة لليوم الـ318، تستمر سلطات الاحتلال وقواته بتشديد الخناق على مدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين، وسط هدم
يواصل الاحتلال ارتكاب جرائمه بحق الفلسطينيين وحتى الأسرى في سجونه، وذلك عبر الإهمال الطبي وتعريضهم للتعذيب والتجويع، إلى جانب اقتحاماته اليومية التي
مع دخول اليوم الـ26 لوقف إطلاق النار في غزة تتكثف جهود الوسطاء لتثبيت الاتفاق وحل القضايا العالقة بين حركة حماس والاحتلال، وتشير مصادر مصرية إلى أن