57 عاما مضت على نكسة حزيران عام 1967، حيث هزم جيش الاحتلال الإسرائيلي 3 دول عربية هي الأردن وسوريا ومصر، هزيمة ساحقة في حرب دامت 6 أيام، احتلت فيها

أكد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في لقاء مع حسنى اليوم، رفض حركة حماس رفضا قاطعا للوطن البديل ومشاريع التوطين وأي حل سياسي على حساب

في خضم جولة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في الشرق الأوسط والتي بدأها بزيارة "دولة الاحتلال الإسرائيلي" ليظهر تضامن بلاده معها بعد معركة طوفان

لاقت اتفاقية التحول الرقمي في وزارة الصحة التي وقعتها الحكومة الأردنية مع شركة "بريسايت" الإماراتية، انتقادات حادة من الأردنيين على مواقع التواصل

لم تحظ معركة طوفان الأقصى بردود فعل قوية على المستوى السياسي العربي والتحرك تجاه نصرة حقيقية للمدنيين الفلسطينيين الذين يعيشون المجازر يوميا، وسادت

وصفت صحيفة الواشنطن بوست الأميركية ، في عددها الصادر يوم أمس (الجمعة)، بأن ما حدث في الاردن من فتنة تعد واحدة من أكثر المؤامرات خطورة واستهدافا لزعزعة

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي منذ يومين بالحديث عن فيلم أميرة الذي رشح الأردن للمنافسة في جائزة أوسكار 2022، والذي يتناول قضية "تهريب النطف" من الأسرى

بسم الله الرحمن الرحيم، "وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا

في تقرير أعدته وحدة البحث في ملتقى القدس الثقافي بعنوان( المسجد الأقصى المبارك وحي الشيخ جراح: ما الذي حدث؟)، يعرض فيه يوميات الأحداث منذ بدأت في حي

فجرت الاقتحامات الأخيرة في شهر رمضان المبارك للمستوطنين والمتطرفين اليهود على المسجد الأقصى ردود فعل غاضبة حول السيادة الفعلية على القدس والأماكن