مع دخول العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ131، تواصل قوات الاحتلال ارتكاب الجرائم والاعتداءات في مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة، وسط اندلاع
البحث
في أول تعليق لوزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير على لقاء الملك عبدالله الثاني، برئيس وزراء الكيان المحتل بنيامين نتنياهو، قال "مع كل
في اليوم الـ235 من العدوان الإسرائيلي على غزة قصفت قوات الاحتلال بشكل مكثف مناطق متفرقة من القطاع كما حاولت التوغل غربي مدينة رفح التي نفذ فيها جيش
بسم الله الرحمن الرحيم، "قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ"
تزامنا مع استمرار العدوان الإسرائيلي المستعر على قطاع غزة لليوم الـ 66، تزيد سلطات الاحتلال من خنقها لمدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين، كما يصعد
بسم الله الرحمن الرحيم، "إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ
شنت قوات الاحتلال حملة اقتحامات واعتقالات في مناطق متفرقة في الضفة الغربية المحتلة، تخللها اندلاع مواجهات واشتباكات مسلحة، وذلك بالتزامن مع تواصل
علق الباحث في شؤون القدس والمسجد الأقصى زياد ابحيص على نشر مكتب رئيس الوزراء الصهيوني نفتالي بينيت بياناً يقول فيه إن "الأنباء عن نية المستوطنين ذبح
قال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية محمد الخلايلة إنه لأول مرة سيتم إنتاج سجاد في الأردن لفرش المسجد الأقصى وقبة الصخرة وبتبرع ملكي ومن خارج
شكلت معركة طوفان الأقصى التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية صباح اليوم السبت، حالة من الشعور بنشوة النصر لدى الشعوب العربية والإسلامية؛ حيث ساهم عاملا