في هذا المقال، نستعرض أبرز ما جاء في اللقاء الذي أجرته قناة المملكة مع
مقالات
بلا شك أن الاحتلال ليس هو المرض، لكنه عرض لمرض التخلف الذي أصاب الأمة منذ مئات السنين والذي نتج عنه الاحتلال، ولولا التخلف والضعف والنكوص
لا أكتب عن حالة خاصة ولا أستهدف تفاصيلا بعينها ولا أحكم على أحد أو أبرئه، بل أود أن ألقي الضوء على مسألة عامة من خلال حادث معين يتعلق بحال
يعتبر الأردن من أكبر الدول حصولا على الدعم المالي في قطاع المياه والصرف الصحي من الدول المانحة، كما أن هذا القطاع استحوذ على معظم المنح
لا تختلف الشعوب العربية عن باقي شعوب العالم من حيث التنوع الموجود في المجتمعات حسب اللون أو اللغة أو العرق أو اللهجة أو الطبقة الاجتماعية أو
نعم عزيزي القارئ فلا تستعجل في الحكم من العنوان فقط، ودعني أطرح هذا التمهيد فأقول: كتبت هذه الخاطرة وقد ولدت في منتصف جيل الألفية أو كما
هناك ظاهرة تشكلت معالمها بعد الربيع العربي والتي صعد فيها الإخوان المسلمين عبر الصندوق إلى قيادة الدول في كل من تونس ومصر والمغرب. في مصر